انتخابات مجلس الشعب 2010 تقترب استعدوا للمرحلة الحاسمة

في الدوائر الـ25.وإذا كان الحزب الوطني قد وضع البصمة الأخيرة علي معركة التجهيز لخوض الانتخابات المقبلة .. فإن الحقيقة علي أرض المعركة في الدوائر الانتخابية قد كشفت عن لغة أخري ظهرت واضحة في الدوائر الانتخابية التالية:   في انتخابات مجلس الشعب 2010 المعادي .. وهي دائرة سياسية من الطراز الأول.. نائب الدائرة هو رئيس مجلس الشعب ورغم أنه وهو يجلس علي المنصة يجب أن يخلع رداءه الحزبي إلا أنه في السيدة زينب هو المسئول الحزبي الأول انتخابات مجلس الشعب المعادي..

للمزيد

تعرف ايع عن انتخابات مجلس الشعب القادمة وهل ناوي تصوت

السؤال الذي يطرحه المراقبون .. هل سيترك الحزب الوطني بعض المقاعد للمعارضة .. مثل مقعد سمنود الذي ينتظر عودة النائب الوفدي الدكتور محمود أبو اسماعيل وزير المالية الأسبق انتخابات مجلس الشعب القادمة..وهل هناك دوائر يمكن أن يتركها الحزب الوطني لحزب التجمع الذي يمكن أن يشكل رقما برلمانيا حزبيا بعد أن وصل عدد أعضائه في البرلمان إلي 7 أعضاء.. مجرد تساؤلات لم يعلق عليها الحزب انتخابات مجلس الشعب القادمة لكن ستكشف بعد إعلان ترشيحات

للمزيد

الجديد عن انتخابات مجلس الشعب القادمة والوضع القائم في مصر

نتخابات الوقت الضائع " هو الوصف الدقيق للحالة الانتخابية الجديدة التي داهمت الحزب الوطني في 25 دائرة انتخابية مرة واحدة وفي شهر واحد بعد أن فقد 25 نائبا من نوابه انتخابات مجلس الشعب القادمة صدر الحكم ضدهم ببطلان عضويتهم رغم إجبارهم علي الاستقالة فهي تجري في العام قبل الأخير من عمر البرلمان اظهرت كل المؤشرات أنه سيكمل دون حل مدته خمس سنوات بالتمام والكمال ..

للمزيد

عُمان من سيِّئ إلى أسوأ.. تتمجَّد الدَّولة الفاسدة وتغور روح الوطن

سالم آل تويّه

    عندما تتمكن الديكتاتورية من الظهور بوجه الديمقراطية، وعندما يتستر الظلم في ثوب العدالة، ويكثر عدد الجهلة والمنافقين والمهرجين واللاعبين على حبال السيرك القذر، يحدث كل شيء ويختلط كل شيء بكل شيء، لكن لا يحدث أبدًا أن يُكشَف قادةُ ألاعيبِ الزَّمانِ المُرِّ المعصورِ خمرةً مُسكِرةً لشعب بأكمله تُمارَس عليه صنوف الأضاليل والأكاذيب والنوادر.

اقرأ المزيد

للمزيد