الاديب بشري الفاضل يدعو لحملة من أجل أن يصوت السودانيون بالخارج في الانتخابات

وجه الكاتب الاديب بشري الفاضل مناشدة لجميع السودانيين في كل مكان خارج الوطن! للمشاركة في الانتخابات القادمة وقاد  في موقع سودانيز اون لاين أن التصويت في الانتخابات  يحتاج لتسجيل وتساءل عن مدي معرفة السودانيين بالخارج عن طريقة تسجيل و تصويت السودانيين بالخارج؟ ووصف الانتخابات  القادمة بانها ليس كمثلها انتخابات وطرح واجبات للسودانيين وطالبهم باليقظة ومعرفة  كم عددهم ؟ وكيف سيسجلون لهذه الانتخابات وكيف سيصوتون ؟  وابتدر بهذه الدعوة حوار تفاكري  مهم وضروري .. ونحن في (الشوارع) اذ نشيد بمبادرة الاستاذ بشري الفاضل ندعوة جميع اعضاء موقع سودانيز اون لاين خارج السودان  للاهتمام بهذه المسالة وتحويل هذه الدعوة لحملة اعلامية كبري خارج السودان تتزامن مع الجهود داخل السودان .. كما نود ان نشير الي هذه الواجبات المُلحة : تفعيل الحوارات الالكترونية –  الاتصال بالسفارات واستفسارها  عن اجراءات التسجيل – تنظيم الندوات – المنتديات – وضع خطط لمراقبة التسجيل  والتصويت – تمليك  الجميع كافة المعلومات عن اجراءات التسجيل و التصويت لمنصب رئيس الجمهورية – تشجيع الجميع علي المشاركة


للمزيد

تجربة في استخدام الاعمال الفنية في التدريب

التعبير الفني بمختلف اشكاله وانواعه هو أكثر الاساليب فاعلية في مناقشة قضايا المجتمع .. وكثير من الاعمال الفنية هي تجسيد للواقع وتعبير عن تفاصيله ومكوناته بسلبياتها وايجابياتها ، و بلا شك أن الحوار والنقاش حولها هو فرصة للتغيير بالبناء علي ماهو موجود و ايجابي وملهم .. ولقد ازدادت قناعتي بمدي اهمية استخدام مثل هذه الاعمال في تدريب الاخرين حينما قمت بتجريب استخدام هذا المشهد الدرامي المصور في ورشة تدريب المدربين للاحزاب السياسية حول دور وكلاء المرشحين/الاحزاب في مراقبة الانتخابات والتي نظمها مركز الشرق للثقافة والعون القانوني ومؤسسة فريدرش ايبرت بقاعة شرطة ولاية كسلا في نوفمبر 2008 ، وقد كان هذا العمل الفني الذي انتجته منظمة هيلا هلب بالشراكة مع مؤسسة فريدرش ايبرت محفزاً ومشجعاً لنقاش عميق وممتع وكان فرصة للتعلم واثراء الخبرة لدي كل مشارك في المفهوم والممارسة .. بالنسبة لي كان تيسير ذلك الحوار استناداً علي هذا العمل الفني تجربة مميزة ومفيدة في التدريب من اجل الانتخابات .

 

للمزيد

انا ناخب انا مراقب

كسلا

برنامج تدريبي للناخب عن مراقبة الانتخابات يقوم  فريق من المجموعة السودانية لمراقبة الانتخابات باعداده وتطويره ليلائم انشطة التثقيف الانتخابي ، يوضح البرنامج للناخب كيفية التعامل مع المشاكل التي تعترض صحة العملية الانتخابية واجراءاتها وكيفية التصدي للرشوة الانتخابية وكافة صنوف المخالفات والممارسات  الانتخابية  غير القانونية الاخري ، وسوف  يتم تجريب محتوي البرنامج في كسلا وبورتسودان والخرطوم ، كما ننشر بعض جوانبه هنا في (الشوارع) علي فقرات في الفترة القادمة فترقبونا

للمزيد

خمسون مدونا يشاركون في تغطية قمة العشرين

وتعد مشاركة المدونين الذين جاءوا من 22 دولة بدعوة من منظمات غير حكومية، هي الاولى التي يتاح للمدونين بشكل رسمي استخدام المركز الاعلامي المصاحب لمناسبة دولية بهذاالحجم.ويقول منظمو برنامج صوت مجموعة العشرين على الموقع الرسمي للبرنامج ان جمهور هؤلاء المدنيين يتجاوز 14 مليون متصفح حول العالم

.

اعلاميو الشعب

يقول احمد العمران، المدون السعودي المشارك في البرنامج لبي بي سي ان تغطية المدونين ستكون اقرب الى نبض الشارع مقارنة بتغطية المؤسسات التي تلتزم بالخط العام وتطرح الاسئلة المتوقعة.وقد حظي وجود المدونين في مقر المركز الاعلامي القريب من موقع انعقاد قمة العشرين في شرق العاصمة البريطانية بتغطية حيث حل كثير منهم ضيوفا على نشرات الاخبار والبرامج الحوارية التي بثتها وسائل الاعلام التقليدية.

تغطية مختلفة

ويقول احمد العمران ان المدونين سيكونون اكثر مرونة في مزج الخبر بالرأي خلال تغطيتهم لاعمال القمة وهو ما تتجنبه التغطية التقليدية.ويعمل كل مدون بشكل منفصل في تغطية القمة، الى جانب مشاركتهم بشكل جماعي في موقع موحد تصب فيه التغطية النصية والمصورة للحدث الذي يغطيه اكثر من 2500 صحفي من حول العالم.ويقول العمران الذي ينشر مدونة "سعودي جينز" ان تعليق المدونات على احداث قمة العشرين يتسم بالجدية بشكل عام الا انه قد يختلط بالنكتة والسخرية.فمثلا تجد بين المدونيين من يشير الى انه كان على قادة دول مجموعة العشرين ان يعيدوا التقاط الصورة الجماعية الرسمية للقمة بعد ان اكتشفوا تغيب رئيس وزراء كندا بسبب حاجته لدورة المياه.

ميزات وعيوب

ويقول العمران ان التواجد في المركز الاعلامي له ميزات وعيوب.فالى جانب ايجابيات المشاركة في المؤتمرات الصحفية لقادة الدول، وعقد اجتماعات جانبية مع اعضاء الوفود، يقول العمران ان التواجد في المركز الاعلامي يبعد المدون عن احداث الشارع.وأضاف "لا تستطيع ان تحصل على كل شي في ذات الوقت". مشيرا الى التواجد في المركز الاعلامي الملاصق للقمة يجعل تغطية الاحتجاجات التي ينظمها المتظاهرون في وسط لندن شبه مستحيلة.

صعود التدوين

شهدت السنوات القليلة الماضية صعودا كبيرا جدا لتاثير المدونات لتستقطب اعدادا اضافية من الكتاب والقراء.وتشير احصاءات غير رسمية نشرت مؤخرا الى وجود 112 مليون مدونة حول العالم، وان الرقم يتزايد بشكل متسارع، حيث يستخدم بعضها تقنيات اعلامية متقدمة مثل الفيديو وغيرها.وتعرض عدد من المدونين في عدد دول العالم الثالث بما فيها الدول العربية، الى جانب الصين لمضايقات وصلت الى حد السجن وحجب مواقع الانترنت.ويتعرض المدونين نتيجة لمخالفة عدد كبير من هذه المدونات للنمط السائد للتغطيات الصحفية للقضايا الساخنة في تلك الدول مثل الدفاع عن الحريات العامة او توجيه النقد للسياسات الحكومية

نقلاً عن بي بي سي

للمزيد

اعلان ترتيبات اجراء الانتخابات عبر منبر سونا 2 ابريل 2009

اعلنت  وكالة السودان للانباء (سونا) ان منبرها سيستضيف فى الثانية عشرة ظهرالخميس الثاني من ابريل 2009  المفوضية القومية للانتخابات برئاسة السيد ابيل الير وبروفسير عبد الله احمد عبد الله نائب رئيس المفوضية ودكتور جلال محمد احمد الامين العام للمفوضية وستقدم المفوضية عبر المنبر تنويرا حول الترتيبات التى تمت لاجراء الانتخابات اضافة الى اعمال المفوضية منذ اعلان تشكيلها ، وحسب ما افادت سونا فالدعوة موجهة للاجهزة الاعلامية والصحفية المحلية والاجنبية لحضور المنبر

 

للمزيد

شبكة اصدقاء الاصدقاء

مبادرة من ( الشوارع ) تقترح الانترنت كوسيلة لدعم حرية التعبير وزيادة قدرات  الناشطين والفاعلين  في الانتخابات في التنسيق لانجاز اعمالهم وانشطتهم  في مجالات رصد وتوثيق  ومناصرة الحقوق  المدنية والسياسية و تركز هذه المبادرة ضمن انشطتها في العمل علي تقوية الصحافة الشعبية الالكترونية وحفز نشاط المدونين السودانيين في مجال الانتخابات باعتباره احد هذه المجالات التي نري أنها في حاجة للاستفادة من الطفرة التكنلوجية في العالم والتوسع الكبير الذي حدث في مجال الاتصالات  وخدمة الانترنت بالسودان ومحاولة توظيف ذلك جيداً  لممارسة الحق في التعبير والمشاركة في الانتخابات سواء باتاحة المعلومات عن الانتخابات للجميع أو برصد وتوثيق ومراقبة السلوك الانتخابي .. ولأننا نري أن وسائل الاعلام المقروءة والمسموعة والمرئية الرسمية وغير الرسمية في السودان تواجه صعوبات وتعقيدات عديدة فيما يتعلق بحرية التعبير والنشر نجد أن الصحافة الشعبية الالكترونية ( المدونات ) تتميّز بجملة من الخصائص التي من بينها: القدرة على التكيّف مع تطوّر وسائل الاتصال وتطوّر أدوات الرقابة والضغوطات الاجتماعيّة والسياسيّة .. و بناءاً علي تجربة عمل مستمرة مع الناشطين مجتمعياً بعدد من ولايات السودان و اسقصاء للحاجة في ميدان العمل الحقوقي الصحفي والقانوني نشعر بضرورة وأهمية العمل علي رفع قدرات الناشطين في مجال الانتخابات في كيفية استخدام الانترنت والمدونات كصحافة شعبية الكترونية تعبر عما يدور في الواقع خاصة بولايات السودان البعيدة عن دائرة الاعلام والتي و بالرغم من  بعض المجهودات المبذولة من مراسلي الصحف الا انها تظل مجهودات  فردية متناثرة لن تردم الفجوة الواسعة بين واقع الولايات المعزول عن الصحف اليومية التي تتم طباعتها وادارتها من العاصمة وتشكو هي نفسها ظروف بالغة التعقيد والقسوة في جميع النواحي في الوقت الذي نجد أن الدولة تحتكر نشاط الاذاعة والتلفزيون ، ولأنني نلاحظ باعجاب نمو نشاط المدونين السودانيين في المنتديات  والمدونات بشبكة الانترنت والذي صار وسيلة اعلامية نشطة ولها تأثيرها لتميزه بمستويات أعلى من التعبيروالحرية و التنوع نري ضرورةالعمل علي تعزيزدور الصحافة الشعبية الالكترونية ومصداقيتها في الساحة الإعلاميّة باعتبارها وسيلة تفاعلية لنشروتوفير وتبادل المعلومات ورصد وتوثيق السلوك الانتخابي ،جميعها  اسباب تجعل ظهور اي شكل من اشكال الاعلام الشعبي (البديل ) عامل مؤثر وضروري  جدا في ملء هذا الفراغ وتشجيع التعبير الحر لنشطاء المجتمع وتأتي مبادرة اصدقاء الاصدقاء كوسيلة لنشر وتبادل المعلومات وتنمية الخبرة والمهارة من صديق الي صديق ونسج شبكة واسعة من الافراد والمجموعات لمراقبة وتطوير السلوك الانتخابي

دون

راسل

التقي

في تواصل الاصدقاء اكيد الونسة سهلة وجميلة و ممكنة : الانتخابات وما ادراك ما الانتخابات

قانون ونظام الانتخابات هو مجرد حكايات وممكن نحكيها سوا
واكيد هي حكايات ليها معني وصدي

الديمقراطية لن تاتينا من السما
لكن نحن ال بنبنيها  بوعينا علي ارضنا

نعم قد تبدو كثير من الاعمال صغيرة وعديمة الجدوي مقارنة بحجم التحديات العريضة
لكن كثير من هذه الاعمال الصغيرة في الحقيقة هي مهمة وملهمة

بادر و لا تتردد في طلب أي مساعدة او معلومة عبر مراسلتنا لعمل شئ لنشر وتبادل معلومات الانتخابات مع اصدقائك واصدقائهم
فاننا ندعو و نعمل من أجل ذلك

 http://shamsnetwork.blogspot.com/

http://www.facebook.com/home.php#/group.php?gid=29322012974

للمزيد

دور وكلاء المرشح/الحزب

تنشر (الشوارع) الورقة التدريبية التي اعدها وقدمها عبدالعظيم محمد احمد ضمن  البرنامج التدريبي  في ورشة الاحزاب السياسية بولاية كسلا وكما جاء في مقدمة الورقة لاشك ان معرفة دور وكلاء المرشح/الحزب بجميع مراحل العملية الانتخابية ليس فقط واجب لتعظيم فرص نجاح المرشح/الحزب والتقليل من مهددات التأثير سلباً علي موقفه الانتخابي  سواء من منافسيه او من السلطات العامة  انما  هو واجب يتجاوز هذا الحرص علي المصلحة الفردية للمرشح/الحزب المعني نحو تحرير العملية الانتخابية نفسها وجعلها أكثر شفافية ونزاهة، اضغط مرفق واحد لقراءة الورقة .. وفيما يلي  تجد  عرض للدراسة التوضيحية التي اعدها د.سامي عبدالحليم عن الطعون الانتخابية .

 

 

للمزيد

النزاهة في الانتخابات البرلمانية في السودان

تنشر (الشوارع )  ورقة عمل مهمة كتبها د.حيدر ابراهيم وقدمها لندوة المنظمة العربية لمكافحة الفساد في بيروت مارس 2008  وتعد الورقة مساهمة  قيمة من رئيس مركز الدراسات السودانية في نقد وتطوير ثقافة الانتخابات في السودان – لقراءة الورقة  كاملة اضغط علي  مرفق رقم واحد  ادناه

 

للمزيد

تشكيل لجنة لإصدار الدليل الانتخابي

شكلت مفوضية الانتخابات لجنة مشتركة من منظمات المجتمع المدني الوطنية والمنظمات الخارجية المهتمة بالعمل الانتخابي تضم أحد عشر عضواً لإعداد الدليل الانتخابي الذي يستهدف التدريب الانتخابي وبناء القدرات للوكلاء ولجان الانتخابات بالأحزاب السياسية  وقال البروفيسور مختار الأصم عضو المفوضية ورئيس اللجنة إن عمل برنامج اللجنة يهدف إلى تحقيق ممارسة عملية وشفافة في الانتخابات من قبل الناخب والمرشح موضحاً أن المفوضية تفاكرت مع المنظمات حول الترتيب للانتخابات القادمة من خلال الوقوف على التجارب السابقة بالإضافة الى الاستعانة باهتمامات المنظمات المتخصصة في هذا المجال.وأبان أن البرنامج يستهدف جميع الفئات العمرية بما فيها الشباب والمرأة وقطاعات المجتمع ما فوق سن الثامنة عشر ويعرف الناخب بالانتخابات وكيفية تقديم الطعون مشيراً إلى أن البرنامج يستهدف لجان الانتخابات بالأحزاب السياسية ووكلاء المترشحين و أن هنالك برامج خاصة لبناء قدرات مديري الانتخابات لتأكيد حيادية العملية الانتخابية

 صحيفة الاخبارالسودانية – 13فبراير2009

للمزيد

أهلية الناخب وشروط التسجيل

يشترط قانون الانتخابات القومية لسنة 2008(الفصل الثالث/الفرع الثاني-المادة21) في اهلية الناخب:أن يكون سودانياً – بالغاً من العمرثمانيةعشرعاماً-مقيداً في السجل الانتخابي وسليم العقل .. وفي المادة 22 – 1 يعد التسجيل في السجل الانتخابي حق اساسي ومسئولية فردية لكل مواطن تتوافر فيه الشروط المطلوبة قانوناً حيث جاء في المادة 22 – 2 انه دون المساس بما جاء بعموم احكام البند (1) اعلاه يجب ان تتوفر في السوداني المقيم داخل السودان في تاريخ تقديم طلب التسجيل شرط أن يكون مقيماً في الدائرة الجغرافية لمدة لاتقل عن ثلاثة اشهر قبل تاريخ قفل السجل وأن يكون لديه وثيقة اثبات  شخصية او شهادة معتمدة من اللجنة الشعبية المحلية او من سلطات الادارة الاهلية او التقليدية حسبما يكون الحال،والا يكون قد تم تسجيله في اي دائرة جغرافية اخري

للمزيد