اخبار انتخابات مجلس الشعب 2010
هذه الاخبار متعلقة ب انتخابات مجلس الشعب حتى الان
قال النائب حمدى حسن، عضو الكتلة البرلمانية لجماعة الإخوان المسلمين، إن الجماعة تدرس حالياً فكرة مقاطعة خوض انتخابات مجلس الشعب المقبلة، وأنها لو استقرت على عدم المشاركة بها، سيكون الهدف من قرارها الضغط على النظام لتوفير ضمانات حقيقية لنزاهة الانتخابات.
وأضاف «حسن»، فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»: «إن اللجنة العليا للانتخابات، التى تشرف على العملية الانتخابية من البداية للنهاية، ما هى إلا أحد فروع وزارة الداخلية وتنفذ جميع أوامرها، وأن قرار المشاركة من عدمه فى انتخابات مجلس الشعب المقبلة لايزال فى مطبخ مؤسسات الجماعة». ورفض الكشف عن عدد مؤيدى قرار المقاطعة أو المشاركة داخل الجماعة. وقال إن ذلك سيتضح بعد اتخاذ قرار فى الموضوع.
وقال النائب محمد البلتاجى، أمين عام الكتلة البرلمانية للجماعة: «إن هناك توافقاً بين (الإخوان)، وبعض الأحزاب الممثلة فى الجمعية الوطنية للتغيير، خاصة أحزاب (الجبهة والغد والكرامة) إلى جانب الشخصيات العامة، لاتخاذ موقف موحد من انتخابات مجلس الشعب المقبلة، ودعوة باقى الأحزاب لاتخاذ هذا الموقف، ليكون وسيلة ضغط على النظام لتحقيق التغيير وضمان إجراء انتخابات نزيهة، خاصة بعد ما حدث فى انتخابات التجديد النصفى لمجلس (الشورى) مؤخراً».
وأضاف «البلتاجى»: «إن هناك اجتماعات تعقد داخل مؤسسات الجماعة، فى مجالس شورى (الإخوان) فى المحافظات، ومجلس الشورى العام بالجماعة، وأيضاً الأقسام السياسية والبرلمانية داخل الجماعة، لتحديد موقف (الإخوان) من انتخابات مجلس الشعب المقبلة واتخاذ قرارها سريعاً».
واستطرد: «الجماعة والجمعية الوطنية للتغيير اتفقتا على بدء مرحلة جديدة من العمل لإحداث حراك سياسى، وبعدها سنعلن موقفنا من خوض الانتخابات، مع القوى الوطنية».
<!– google_ad_section_end –> <!– / message –>
…………………..
هذا المقال وجدتوة باحدى المواقع وهوا للمسيحين
اخوتى الاقباط بمصر والشتات : ستجرى انتخابات نيابية فى مصر اواخر عام 2010 وستكون فى الغالب الاعم الانتخابات التى تسبق انتخابات رئاسة الجمهورية اذا تشبث الرئيس بالكرسى حتى ذلك الوقت …
الرئيس ونظامه بعد ضغوط دولية صحح وضع المرأة باعطائها اربعة وستين مقعدا تضاف الى ال 444 مقعدا السابقة و اهمل الاقباط عمدا بجريمة اغتيال سياسيى مكتملة الاركان تحمل كل سمات الاصرار والترصد
للاسف سكتنا على ماحدث ولم نفعل اكثر من الكتابة والاستنكار والشجب رغم وضوح انه علينا جميعا كاقباط وخصوصا منظماتنا السياسية العاملة بالخارج والداخل ان نتوحد بمشروع قومى ونقدم البديل الديموقراطى للعالم لاجبار هذه الحكومة الظالمة التى تحاول اغتيال حقوق الاقباط فى بلادهم
علينا ان نستخدم كل الوسائل السياسية المتاحة فى ايدينا فى الدول التى نعيش فيها وهى دول تتفهم الاوضاع حاليا بدقة بفضل مجهود الرواد وغباء الحكومة المصرية
قد قرأت عدة تقارير سياسية مرسلة من مراسليها بالقاهرة الى وكالات الانباء العالمية توضح بجلاء ان تحول احياء القاهرة الراقية الى مقلب قمامة تنبش فيه الكلاب والقطط الضالة و الفئران و تمرح به الصراصير والذباب والديدان ,وكل انواع الحشرات سببه الخطوة الحكومية المتعصبة والتى قتلت الخنازير التى يمتلكها الاقباط الفقراء بمذبحة نازية مستخدمة الجير الحى وقد تسبب هذا العمل الحكومى الغير مسئول فى حصول القاهرة والجيزة على لقب اقذر و اسوأ رائحة عاصمة بالعالم مما ادى الى عزوف السياح عن الحضور لجمع مصر بين القذارة والرائحة الكريهه وانفلونزا اتش ون ان ون التى توطنت رغم اعدام الخنازير
علينا ان تستغل ادراك العالم المتحضر اساليب الدولة المصرية التى تبنت الوهابية عملا ومنهاجا و تنفذ خطة ممولة من السعودية بايدى الامن المصرى والاخوان للانهاء على كل مصادر قوة الاقباط من ثقافة وممتلكات و شخصيات قبطية مؤثرة و كنيسة بكل مقوماتها من بابا واساقفة واديرة وتاريخ وايضا هدم كل مقومات الاسرة القبطية و هجوم مركز على منظمات واشخاص الاقباط بالخارج مستخدمين الطرق الوهابية الخسيسة التى اعتادو عليها
نعود الى الانتخابات النيابيةالمصرية القادمة و تصحيح وضع الاقباط
لدى اقتراح محدد اضعه على مائدة المنظمات القبطية و الاقباط النشطين اولا ومن بعد الاتفاق فيما بيننا على الخطوات نضعه بعد التعديل على مائدة الحكومة المصرية و للعالم الحر , بعدما نحدد ادوات الضغط اللازمة ونوزع الادوار ليتم العمل بنجاح
للاسف الشديد امامنا وقت قصير وعلينا سرعة التنسيق والعمل معا بروح الفريق الواحد وانكار كلى للذات و تقديم اساسى للمصلحة العامة وهذا هو الاساس الذى يجب ان نبنى عليه الخطوات اللاحقة و يجب ان نعتبره مشروعا قوميا قبطيا مثل مشاريع الجامعة المصرية ومشروع السد العالى ومشروع اعادة بناء البنية التحتية ومشروع تحديث مصر الذى لم يتم
اقتراحى ينصب على الض
غط المنظم لالغاء نسبة ال50% عمال وفلاحين نهائيا قبل الانتخابات القادمة بتعديل بسيط مثل التعديلات الاخيرة حول منصب الرئاسة وحول هوية مصر وحول نسبة المراة التى قررها الرئيس ومررها بالتليفون لانها سبب نكبات المصريين والتى افرزت امعات تضغط عليهم الحكومة بمجرد التلويح بقبضة السىء الذكر كمال الشاذلى او بمن خلفه مثل الشيخ فتحى سرور سيدقراره فيهرولون برفع الايدى الموافقة مهما كان المقترح المقدم او المشروع هزليا او هادما لمقومات مصر
الان علينا ان نستبدل ولمدة عشر الى خمسة عشر سنة مقبلة نصا اخر يقرر ان نسبة تمثيل الاقباط والمراة بالمقاعد المنتخبة (من مجلس شعب و عمادة جامعات و انتخابات محافظين و مجالس مدن و الوظائف الرئيسية بالدولة ) يجب الا تقل عن خمسين بالمائة من عدد المقاعد و تستمر القواعد التى كانت تحكم كيفية انتخاب العمال والفلاحين كما هى بعد استبدالهم بالاقباط والمرأة مع الغاء التعديل الهزيل الاخير الذى انصف المراة وتجاهل الاقباط كانهم قادمين من المريخ او عطارد وليسوا مواطنين مصريين اصليين يقيموا بمصر من سبعة الاف سنة بصفة مستمرة
الح كمصرى قبطى صميم على سياسيى الاقباط المنتشرين فى القارات الست التفكير فى خطة متوازنة قابلة للتطبيق و تستخدم كل ادوات الحرفية السياسية و الضغوط الناعمة والمنظمات الدولية وهيئات حقوق الانسان لتقوم الحكومة المصرية بتنفيذها قبل الانتخابات النيابية التى ستقرر وضع مصر عموما ووضع الاقباط خصوصا لمدة قد تصل لقرن قادم او اكثر لاعادة الحقوق المسلوبة من الاقباط الى اهلها ولتلافى اخطاء الاقباط السابقة بعدم الوقوف بحزم ضد الاسلمة الاجبارية والاضطهاد والتهميش
بنفس الوقت على الاقباط ان يبدأوا عملا جادا بمصر لفرز و تحضير سياسيين من الجنسين رجال وسيدات يستطيعوا العمل من الداخل بنجاح و يكونوا مسلحين بوعى كامل ومقدرة على العمل وسط وحوش الوهابية و ملمين باساليب الاخوان والوهابيين من الاستقواء بالاسلام واستخدامه كسلاح تكفيرى و استخدام السنج والمطاوى والرشاوى الانتخابية و المجرمين ذوى السوابق لمنع الاقباط من الترشيح او التصويت فى ظل حماية كاملة من امن مصر الوهابى
مطلوب مقاتلين سياسيين اقباط شجعان يتم اعدادهم وتدريبهم من الان على كل اساليب الصراع السياسى و العمل تحت كل الضغوط كى نكون مستعدين للانتخابات القادمة و يسير هذا العمل جنبا الى جنب مع الضغوط المكثفة على الحكومة المصرية لتعديل نظام الانتخابات القادمة بعد الغاء نسبة العمال والفلاحين واستبدالها بخمسين بالمائة اقباط ومرأة
ارجوكم و اتوسل اليكم كفانا هزلا وخلافات عبيطة ادت الى تحويلنا الى شخاشيخ بيد الحكومة نلطم بعضنا بعضا ونتشطر فقط على بعض بدلا من الالتفات لتحقيق مصالحنا الحيوية حتى تجرا علينا احط طبقات المجتمع المصرى واراذلها لمعرفتهم باننا لا قوة ولا حيلة لنا
الفترة القادمة شاقة و ستكون فاصلة فى مستقبل الاقباط بمصر وتحتاج جهد جماعى جبار وعقول متفتحة وواعية و تمويل سخى فاذا اعتبرناها قضية قومية قبطية ومصرية بالوقت ذاته فعلينا القيام بعمل الرجال و بدء مداولات جادة بين قادةالاقباط حولها و بها سوف نصل الى خطة واضحة قابلة للتنفيذ فما رايكم يا سادة ياكرام ؟؟
هل ستقتنعوا اخيرا بترك الخلافات الشخصية و الانا المتورمة وتكونوا رجالا فتتركوا الاسباب الواهية للخلافات و تقنعوا باهمية وجود بيت قبطى يوفر علينا الوقت الثمين المتبقى قبل الانتخابات المصرية ؟؟؟
سيمكننا البيت القبطى من التجمع بمنطقة انترنتية امنة نتبادل فيها الاراء والمقترحات وبعدها نلتزم بتنفيذ الخطط التى نتفق عليها بعد اقرارها بالاغلبية العددية المناسبة ولدي المجموعة الاولية التى تكونت عقب الدعوة الاولى تصور كامل عنه يحتاج التمحيص و المناقشات السرية بين قادة ونشطاء الاقباط ؟؟؟
مازلت ادعو كل الاخوة المخلصين للتجمع و التنسيق وتكوين البيت القبطى بسرعة ومازلنا لم نحصل على اراء وموافقات الكثيرين و ساضع ايميلا اخر للتنسيق
فيما بيننا وخصوصا المجموعة التى لم ترسل بارائها لليوم