اين المجلس العالمى لحقوق الانسان لوقف انتهاك حقوق الانسان الايرانى ولمن يلجىء

 

 

اخواني الكرام

 

مع احر التحيات واجمل الأمنيات

 

ابعث لكم بعض الأخبار الهامة و متمنى أن تعجبكم إن شاءالله

 

مع الود والأمل

 

اخوكم

 

مظاهرات وتجمعات للإيرانيين في مختلف بلدان العالم تضامنًا مع مجاهدي أشرف مريم رجوي تناشد مجلس الامن الدولي لتشكيل محكمة دولية

 
بهدف للنظر في ارتكاب المجزرة الجماعية بحق السجناء السياسيين في ايران
 
 

1/8/2010- أمانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية- في رسالة لها بمناسبة ذكرى الثاني والعشرين للمجزرة الجماعية بحق 30 الف سجين سياسي في صيف عام 1988طالبت السيدة مريم رجوي ،بتشكيل محكمة دولية لمحاكمة  المتورطين في هذه الجريمة. وقالت السيدة رجوي: بناءاً على جميع الشواهد وحسب رأي الحقوقين الدوليين وبموجب تصريح الهيئات المدافعة عن حقوق الانسان كانت هذه المجزرة من مصاديق الجريمة ضد الانسانية فضلا عن انها جريمة الابادة. لان هدفها الرئيسي كان ابادة تيار سياسي- اجتماعي محدد واصحاب عقيدة محددة اي الاسلام الديموقراطي المتسامح. وطالبت السيدة رجوي مجلس الامن الدولي بتشكيل محكمة خاصة لمحاكمة مسؤولي هذه الجريمة الكبرى، خاصة وان المسؤولينلتنفيذ فتاوي خميني  في هذا المجال عام 1988 هم يتربعون الآن على اعلى مناصب سياسية وقضائية في النظام، وهم الذين يواصلون اراقة الدماء ويرتكبون الجرائم  ضد ابناء الشعب…وطالبت السيدة رجوي الجهات الدولية ومختلف الحكومات والحقوقيين والمدافعين عن حقوق الانسان  بترغيب مجلس الامن الدولي لتشكيل مثل هذه المحكمة، كما دعت جميع الايرانيين بارسال الوثائق و  والمعلومات وتقديم الشهود حول المجزرة الجماعية الى المقاومة الايرانية. وحذرت السيدة رجوي من اصدار احكام الاعدامات بحق السجناء السياسيين، بينهم اقارب امجاهدي خلق سكان اشرف

 
رسالة السجين السياسي الإيراني علي صارمي عقب اطلاعه على الحكم بالاعدام عليه وعلى زملائه
 
 

وجه السجين السياسي الإيراني علي صارمي أب لمجاهد من مجاهدي أشرف رسالة من داخل السجن عقب اطلاعه على إصدار النظام الإيراني الحكم بالاعدام عليه وعلى زملائه، في ما يلي نصها:
  بسم الله الرحمن الرحيم
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتًا بل احياء هم عند ربهم يرزقون  
مرة أخرى قرأت في الصحف أن الادعاء العام قال إن حكم الاعدام بحق 6 من أنصار مجاهدي خلق الايرانية قد تمت المصادقة عليه وانه ينتظر تنفيذ الحكم. يجب أن نسأل الادعاء العام: خلال واحد وثلاثين عاماً من حكمكم ماذا جلبتم للشعب الايراني سوى الموت والفقر والخوف والهراوات؟ واذا ما نظرنا الى حصيلة عملكم طيلة حكمكم فان اعدامنا نحن الستة ليس بامر جديد ولا يثير الاستغراب وهذا هو العمل الوحيد الذي أنتم قادرون على تحقيق ذلك. هل كان لكم أنتم الرجعيين الخبثاء الأشرار الشذاذ إنجاز وسجل عمل للشعب سوى الموت؟؟ واذا ما كنتم واعين وأنتم تمارسون بحق الشعب الايراني وتجلبون له الذل والموت والهلع والموهومات، ستدركون أن يوم ثأر الشعب منكم قريب.. فاللعن عليكم ليل نهار.. لا تظنوا أن الشعب غافل عما تفعلون وينسى استخدام الهراوات والسلاسل والخناجر وسجن كهريزك وعمليات الابادة المتلاحقة وممارسات رجال المخابرات المتنكرين بالزي المدني حاملي الهراوات ضد المواطنين. انكم ستكونون في يوم القيامة مصطفين مع فرعون ونرون وجنكيز والخونة الآخرين للشعوب. ليس ببعيد يوم حسابكم أنتم المدعون بغير حق؟ وهذا الشعب لا عهد له مع المستبدين. انكم جلبتم الفقر والعوز للنساء والاطفال اليتامي ونشرتم الادمان في المجتمع وثقافة الاختلاس والنهب!! مع ذلك أنتم تحكمون البلاد بكل وقاحة وصفاقة ودون خجل وتطلقون أكاذيب وأقوال هراء؟ ألا تخجلون؟ العار لكم. 
والسلام عليكم – أخوكم علي
بلغوا تحياتي لجميع الاخوان،في أمان الله.

 
إعدام شخص والإعداد لإعدام آخرين في مختلف أرجاء إيران
 
 

موقع «إيران برس نيوز» للأنباء الإيرانية – 2 آب (أغسطس) 2010:
أفادت وسائل إعلام النظام الإيراني أن «رضا مهاجر» تم إعدامه  صباح يوم الاثنين الماضي 2 آب (أغسطس) الجاري في سجن «رجائي شهر» ‌غربي العاصمة طهران وذلك بعد نقله ثلاث مرات إلى المشنقة وإعادته إلى السجن.
كما تفيد التقارير الأخرى أن جلادي النظام نقلوا سجينًا آخر يدعى «حميد مقدس» إلى زنزانة انفرادية في سجن «ورامين» (شرقي العاصمة طهران) لتنفيذ الحكم بالإعدام عليه أمام الملأ بتهمة الاشتباك مع قوات النظام وقتل ضابط مجرم في قوات الأمن الداخلي.
كما أعلن رئيس محكمة الثورة في مدينة «كرمان» (جنوبي إيران) عن إصدار الحكم بالإعدام على 9 أشخاص في تلك المدينة.

 

شخصيات مصرية بارزة تعرب عن تضامنها مع سكان أشرف في ذكرى الهجوم عليهم

 

أكد رئيس حزب الأحرار في مصر معقباً على ما يحصل في العراق وفي معسكر أشرف تحديداً واليوم تمر الذكرى الأولى للمذبحة التي قام بها عملاء النظام الإيراني ضد سكان أشرف الآمنين 
فيؤكد الأستاذ / حلمي سالم على أن الإنتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان من إغتيالات وإعتقالات ومحاصرة وتهديد مستمر كل هذا يؤكد وبدليل واضح وفاضح أن من يمارس هذه الأساليب هو عدو للديمقراطية والحرية بل هو تجسيد للديكتاتورية والتسلط والتخلف وبمناسبة الذكرى الأولى للإعتداء على سكان أشرف يعلن عن تضامنه مع هؤلاء الآمنين ويستنكر إستهدافهم ومحاصرتهم المستمرة ويعتبرها تصرف لا أخلاقي ولا إنساني وعلى كل مناصري حقوق الإنسان والمجتمع الدولي أن يتحرك ليضع نهاية لمعاناتهم.
هذا وعلق الأستاذ / صابر عمار الأمين العام المساعد لإتحاد المحامي
ن العرب لوكالة الأخبار العراقية – مكتب القاهرة – على الأوضاع في العراق وفي مناسبة مرور عام على الإعتداء اللاإنساني الذي تعرض له سكان أشرف في العراق على أيدي قوات المالكي وعملاء إيران فقال: إن هذه الإعتداءات المستمرة على سكان أشرف هو خرق فاضح ومستمر للقانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان وإنتهاك لنصوص الإنفاقيات الدولية وعدم مراعاة الإلتزام القانوني والأخلاقي تجاه هؤلاء اللاجئين المحميين وفق الإتفاقيات الدولية وإن المساس بهم من أية جهة يعرضها للمسائلة القانونية وعلى سلطة الإحتلال والحكومة العراقية مراعاة ذلك وعلى الأمم المتحدة ممارسة دورها الرقابي وحماية القوانين الدولية وحقوق الإنسان.
وفي المقابلة التي أجراها وكالة الأخبار العراقية – مكتب القاهرة – مع الأستاذ / ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل وعضو مجلس الشورى المصري وبمناسبة مرور عام على قيام قوات المالكي العميلة بالإشتراك مع عناصر من جيش القدس والإستخبارات الإيرانية بالإعتداء على سكان أشرف الآمنين والذي أدى إلى مقتل أحد عشر شهيداً وجرح العشرات وخطف ستة وثلاثون شخصاً من السكان وضرب الطوق والحصار على المعسكر منذ ذلك التاريخ في الثلاثين من شهر تموز يوليو 2009م وحتى يومنا هذا، فتحدث الأستاذ / الشهابي على هذه الواقعة ووصفها بالخسة والإجرام والممارسات القمعية الدموية التي تمارسها السلطات الإيرانية مع معارضيها في الداخل والخارج وكذلك ما تقوم به بالإشتراك مع عملائها في العراق الذين جاءوا مع الإحتلال الأمريكي نفس الأساليب مع أبناء الشعب العراقي في تصفية خيرة شبابه وعلمائه وكوادره، وإن إيران شريكة للإحتلال الأمريكي للعراق فهى متواطئة في الإجرام الذي وقع ولا يزال يقع في العراق وما حدث ويحدث حتى الآن لسكان معسكر أشرف هو نتيجة طبيعية للإحتلال والتواجد الإيراني داخل العراق، نحن في حزب الجيل لا نعترف بالعملية السياسية في العراق في ظل الإحتلال فهى لا شرعية وحكومتها لا شرعية فنحن نـُدين الدور الإيراني في العراق وممارساته البعيدة عن الإسلام والجوار والحل في المقاومة الوطنية العراقية حتى يرحل الإحتلال وعملائه معه سواء عملاء أمريكا أو إيران لأنهم في النهاية عملاء مزدوجين ولا فرق بين أحدٍ منهم عن الآخر ولا جهة أو كتلة أو قائمة عن الأخرى لأنهم شركاء في الإجرام والعمالة ونهايتهم جميعاً على أيدي أبناء الشعب العراقي الشرفاء .ويجب أن نتعاطف مع القوى الوطنية الإيرانية ضد نظام الملالي وعلى الأمة العربية أن تدعم المقاومة العراقية وكذلك المقاومة الوطنية الإيرانية .

 
اليابان تنضم الى الدول المعاقبة للنظام الإيراني بوقفها التعامل مع 40 مؤسسة تابعة للنظام
 

انضمت اليابان الى الدول التي أقرت عقوبات جديدة على نظام الملالي الديكتاتوري الحاكم في إيران. وتشمل العقوبات اليابانية وقف التعامل مع 40 مؤسسة تابعة لنظام حكم الملالي القائم في إيران مشاريع نووية وصاروخية.
وقالت وكالة الصحافة الفرنسية يوم أمس: العقوبات اليابانية الجديدة تأتي في اطار رابع جولة من العقوبات الدولية وتم اقرارها في مجلس الوزراء الياباني.
وأعلنت حكومة نائو توكان رئيس الوزراء الياباني هذه الاجراءات عشية زيارة رابرت آينهورن المستشار الخاص للحد من انتشار الاسلحة في وزاره الخارجية الأمريكية لطوكيو.
وأضافت وكالة الصحافة الفرنسية أن العقوبات اليابانية تشمل التعامل مع 40 مؤسسة ورجل أعمال تابع للنظام الايراني يشتبه به في التورط في تطوير المشاريع النووية وا لصاروخية للنظام الايراني. 
وقال كبير المتحدثين باسم الحكومة اليابانية يوشيتو سنگو كو ان السلطات اليابانية ستنشر قائمة أواخر الشهر الجاري على غرار ما فعلته أمريكا والاتحاد الاوربي تتضمن اجراءات محددة في هذا المجال.
وتابعت الوكالة ان اليابان ستعلن المزيد من العقوبات في أواخر الشهر الجاري. 
وجاءت العقوبات اليابانية عقب العقوبات التي أقرها مجلس وزراء خارجية دول الاتحاد الاوربي ضد قطاع النفط والغاز للنظام الإيراني. هذا وأعلنت وكالة ريانووستي الروسية ان الحكومة اليابانية أقرت عقوبات صارمة على النظام الايراني. وجمدت اليابان تبادلاتها المالية مع 40 شركة ومؤسسات تابعة للنظام الايراني ولها علاقة بقوات الحرس. وتحظر اليابان استثمار النظام الايراني في الشركات اليابانية التي قد تمكنه من الحصول على التقنية النووية والصاروخية.